ABOUT اضطرابات التعلم عند الأطفال

About اضطرابات التعلم عند الأطفال

About اضطرابات التعلم عند الأطفال

Blog Article



ضياع الواجبات المنزلية أو الكتب المدرسية أو غيرها من العناصر أو وضعها في غير مكانها.

الإصابة بالتورم والالتهاب: هناك العديد من الأمور التي تؤدي إلى التهاب وتورّم الحبال الصوتية ومنها؛ العمليات الجراحية، وأمراض الجهاز التنفسي، والحساسية التنفسية، ومرض الارتجاع المعدي المريئي، وبعض أنواع الأدوية، والتعرّض لبعض المواد الكيميائية، والتدخين، والإدمان على الكحول، وسوء استخدام الحبال الصوتية أو كثرة استعمالهم.

أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في نشرتنا الإخبارية الدورية

غالبًا ما يمكن للأطفال الذين لديهم اضطرابات في التخاطب واللغة فهم المعلومات البصرية والتفاعل معها جيدًا.

ويتعاون أولئك الاختصاصيون معًا لتحديد ما إذا كانت الصعوبات التي يواجهها الطفل مطابقة لأعراض اضطراب التعلُّم أم لا.

اطلب من الطلاب حل مشكلات حسابية تتعلق بسيناريوهات واقعية مثل التسوق.

يُسمح لبعض الأطفال باستخدام الأدوات والتجهيزات، التي قد تتضمن الآلات الحاسبة لمساعدتهم على حل المسائل الرياضية، والبرامج التي تحول النص إلى كلام مسموع. وقد تكون المدرسة على استعداد لتوفير كتب صوتية حتى يمكن للأطفال الاستماع إليها بجانب القراءة من نسخة ورقية.

يتمّ تشخيص صعوبات النطق والكلام من قِبل أخصائي أمراض النطق واللّغة، ويعتمد الأخصائي على دراسة مجموعة الأعراض الظاهرة، ومعرفة التاريخ الطبي والعائلي للطفل، والفحص السريري المُتضمن مراقبة الأعضاء المسؤولة عن الكلام من شفتين، وفك، ولسان، وعضلات الفم والحلق، كل ذلك في سبيل الوصول إلى التشخيص الدقيق وتحديد الاضطراب الذي يُعاني منه الطفل واستبعاد إصابته بالاضطرابات الأخرى، كما يمكن أن يلجأ الأخصائي إلى إجراءاتٍ أخرى لتشخيص اضطرابات الكلام والنطق، ومن أبرزها ما اضطرابات التعلم عند الأطفال يأتي:[٢]

مشاكل أخرى: يمكن أن تحدث اضطرابات الصوت نتيجة وجود مشاكل في الحنك مثل؛ الحنك المشقوق، أو نتيجة فقدان أو ضعف السمع.[١٣]

تعذُّر الأداء اللفظي — صعوبة في تحريك الشفتين والفك واللسان بشكل صحيح للتحدث

علِّم التلاميذ جداول الضرب بشكل متكرر لتعزيز مهارات الضرب.

صعوبات النطق والكلام عند الأطفال، أو اضطرابات النطق والكلام عند الأطفال، أو مشاكل النطق والكلام عند الأطفال؛ جميعُها تراكيب تهدف إلى وصف المشاكل المتعلّقة بإنشاء أو تكوين أصوات الكلام الضروريّة لتواصل الطفل مع الآخرين؛[١] فما الكلام إلّا عملية لإنتاج أصواتٍ مُعينة تحمل المعنى المُراد للشخص المُستمع، وبالكلام يستطيع الأشخاص نقل أفكارهم، والتعبير عن مشاعرهم وإيصالها للآخرين، إذ يعدّ الكلام إحدى طُرق التواصل الرئيسيّة والتي يحتاجُ إنجازها إلى التنسيق الدقيق والتوافق بين أجزاءٍ متعددة من الجسم؛ بما في ذلك الرأس، والرقبة، والصدر، والبطن.[٢]

تستمرُّ الاختلافات العصبية في مرحلة البلوغ، وتستمر الأعراض السلوكية لدى حوالى نصف الأشخاص في مرحلة البلوغ.

على الأرجح سيبدأ تقييم الحالة بإجراء فحص بدني عام للطفل للكشف عن سلامة بصره أو سمعه أو أي مشكلات طبية قد تكون هي السبب في صعوبة التعلُّم. وفي أغلب الحالات يخضع الطفل لسلسلة من الاختبارات التي يجريها فريق من الاختصاصيين، ومنهم:

Report this page